logo

الأحدث من وكالة أنباء تركيا

السياحة تواصل معدلات النمو في قطر.. الدوحة تجذب 1.5 مليون زائر خلال 3 أشهر
السياحة تواصل معدلات النمو في قطر.. الدوحة تجذب 1.5 مليون زائر خلال 3 أشهر

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • وكالة أنباء تركيا

السياحة تواصل معدلات النمو في قطر.. الدوحة تجذب 1.5 مليون زائر خلال 3 أشهر

قالت شركة ValuStrat للأبحاث في أحدث تقرير لها عن قطر إن 'القطاع السياحي في قطر حافظ على دوره المحوري في النشاط الاقتصادي، حيث استقبلت الدوحة 1.5 مليون زائر، معظمهم من دول مجلس التعاون الخليجي، في الربع الأول من العام الجاري 2025'. وأوضحت الشركة أن 'فنادق قطر حققت معدل إشغال يُقدر بنحو 71% في الربع الأول من العام الجاري 2025، وبلغ إجمالي مخزون الضيافة المقدر من قبل قطر للسياحة 40.787 غرفة، وفقاً لشركة فاليوسترات'. وأشار التقرير إلى أنه 'من المتوقع دخول 845 غرفة فندقية إضافية إلى السوق القطرية في الفترة المقبلة، حيث تتركز بشكل رئيسي في فئتي 4 و5 نجوم'. وأوضحت شركة ValuStrat أن 'المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي شكلوا 36% من إجمالي 1.5 مليون زائر في الربع الأول من العام الجاري'. وأشارت إلى أن 'مزيجًا من احتفالات عيد الفطر، ومعارض المجوهرات، ومهرجانات الحلويات والمأكولات، ورحلات السفن السياحية، وأنشطة المعارض والمؤتمرات والمعارض المختلفة، استقطب أكثر من مليون زائر خلال الربع الأول من العام الجاري'. وتولي قطر قطاعي العقارات والسياحة الأولوية حيث طبقت سياسات جديدة لتعزيز فرص الاستثمار وتبسيط اللوائح، ما عزز التزامها بالتوسع الاقتصادي.

تركيا تعمل على إخماد حرائق غاباتها وترسل مساعدات لوجستية لإخماد حرائق اللاذقية السورية
تركيا تعمل على إخماد حرائق غاباتها وترسل مساعدات لوجستية لإخماد حرائق اللاذقية السورية

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وكالة أنباء تركيا

تركيا تعمل على إخماد حرائق غاباتها وترسل مساعدات لوجستية لإخماد حرائق اللاذقية السورية

أرسلت تركيا، اليوم السبت، مساعدات لوجستية عاجلة إلى سوريا للمساهمة في إطفاء حرائق الغابات المشتعلة في اللاذقية شمال شرقي سوريا. وتضمن المساعدات اللوجستية طائرتين مروحيتين و11 آلية خاصة للمشاركة في عمليات إخماد الحرائق. وتمت عملية الإرسال نتيجة التواصل بين السلطات التركية المعنية ونظيرتها السورية، إذ تشهد المنطقة في سوريا وتركيا منذ أيام حرائق غابات واسعة. وتعمل تركيا منذ أيام على إخماد مئات الحرائق التي اندلعت في الجبال والأحراج والغابات في مختلف المناطق التركية.

ماذا يمكن أن تقدم تركيا لسوريا لتحقيق الاستقرار الأمني والعسكري والاقتصادي؟ (تقرير)
ماذا يمكن أن تقدم تركيا لسوريا لتحقيق الاستقرار الأمني والعسكري والاقتصادي؟ (تقرير)

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة أنباء تركيا

ماذا يمكن أن تقدم تركيا لسوريا لتحقيق الاستقرار الأمني والعسكري والاقتصادي؟ (تقرير)

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، التزام تركيا بدعم سوريا الجديدة، مشيداً بالإنجازات التي حققتها الحكومة السورية الناشئة رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها بعد سنوات من الحرب والدمار. وفي هذا السياق، يبرز السؤال: ما الذي يمكن أن تقدمه تركيا لدمشق لتحقيق الاستقرار الأمني، وتعزيز القوة العسكرية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية؟ دعم تركي متعدد الأوجه وقال المحلل السياسي رضوان الأطرش في تصريحات لـ 'وكالة أنباء تركيا'، إن 'الدعم التركي للشعب السوري منذ انطلاق الثورة عام 2011 وحتى سقوط النظام كان كبيراً وشاملاً، سواء على الصعيد السياسي، الإنساني، أو العسكري'. وأوضح الأطرش أن تركيا لعبت دوراً محورياً في دعم الثورة السورية سياسياً، حيث كانت المدافع الأول عن قضية الشعب السوري في المحافل الدولية، داعمة المعارضة وممثلة مصالحها على المستويين الإقليمي والدولي. وأضاف أنه 'من الناحية الإنسانية، فتحت تركيا أبوابها لاستقبال ملايين اللاجئين السوريين، مقدمة خدمات صحية وتعليمية وإنسانية، رغم الأعباء الكبيرة المترتبة على ذلك'. عسكرياً، أشار الأطرش إلى أن تركيا قدمت دعماً مالياً ولوجستياً لفصائل المعارضة السورية، مما مكنها من الصمود أمام قوات النظام السابق والتنظيمات المتطرفة مثل 'القاعدة' و'داعش' الإرهابيين، وفق تعبيره. وبعد سقوط النظام المخلوع، واصلت تركيا دعمها للإدارة السياسية الجديدة، حيث كان لها دور بارز في حمايتها وتعزيز شرعيتها دولياً. تعاون سياسي واقتصادي مكثف وأكد الأطرش أن تركيا سعت بكل طاقاتها لضمان نجاح الإدارة السورية الجديدة، مشيراً إلى زيارات الوفود التركية المبكرة إلى دمشق، والتي كانت من بين الأوائل بين الدول العربية والأجنبية، وقال 'شهدنا تبادلاً مستمراً للزيارات بين القيادات السياسية في البلدين، مما يعكس إطاراً واسعاً من التعاون السياسي، المجتمعي، الاقتصادي، والصناعي'. ورأى أن تركيا تسعى لأن تكون سوريا الجديدة دولة مستقلة وقوية، خاصة في ظل المخاوف من التمدد الإسرائيلي في جنوب سوريا بعد سقوط النظام. وأشار إلى أن تركيا تلعب دور الوسيط بين الأطراف المتنازعة، مستفيدة من خبرتها السياسية ونفوذها الإقليمي. على الصعيد العسكري والأمني، أوضح الأطرش أن تركيا تقدم دعماً لتدريب القوات السورية الجديدة لتصبح قوات احترافية، إلى جانب نقل خبراتها الأمنية في مكافحة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة. أما اقتصادياً، فقد أبرمت تركيا اتفاقيات مع الحكومة السورية لدعم الاقتصاد المدمر، مع التركيز على مشاريع إعادة الإعمار. وقال، إن 'هذه الجهود تستحق التقدير، حيث تعمل تركيا على إحياء الاقتصاد السوري بعد سنوات الحرب الطويلة.' نقل الإدارة المحلية: خطوة نحو الاستقلال وأشار الأطرش إلى خطوة مهمة تمثلت في عودة المجالس المحلية في شمال سوريا، التي كانت تحت الإدارة التركية، إلى سيطرة الحكومة السورية الجديدة، معتبراً ذلك دليلاً على 'دعم تركيا الصادق لبناء دولة سورية مستقلة ومستقرة'. تركيا: الداعم الأول للشعب السوري من جهته، قال المحلل السياسي محمد عيد في تصريحات لـ 'وكالة أنباء تركيا'، إن 'تركيا هي الدولة الوحيدة التي وقفت بكل مقدراتها إلى جانب الشعب السوري منذ انطلاق الثورة عام 2011، مقدمة دعماً إنسانياً، لوجستياً، عسكرياً، وأمنياً لا مثيل له'. وأضاف 'كان لتركيا الفضل الأكبر، بعد الله، في خلاص الشعب السوري من نظام الأسد، حيث زودت الجيش الحر بالأسلحة والمعدات والخبرات السياسية، بقيادة جهاز الاستخبارات التركي ورجله هاكان فيدان'. وأوضح عيد أن تركيا أدارت ملفات الثورة السورية بحنكة، رغم الحصار الدولي المفروض على الشعب السوري، مؤكداً أنها عملت وفق رؤية مشتركة لمصالح الشعبين السوري والتركي. وأشار إلى أن تركيا، بعد تحرير سوريا، فتحت أبوابها وشارك وزراؤها في دعم الحكومة السورية الجديدة، التي ورثت دولة مدمرة بخزينة فارغة وبنية تحتية منهارة، وفق كلامه. تحديات الإعمار ودور تركيا وأكد عيد أن الحرب الحقيقية بدأت الآن مع تحديات بناء الدولة السورية الجديدة، التي خسرت أكثر من مليون شهيد ومثلهم من المعتقلين والمغيبين قسراً، إلى جانب مئات الآلاف من الأيتام والأرامل ونصف الشعب المهجر. وقال 'رغم الوعود الدولية الكاذبة، كانت تركيا الدولة الوحيدة التي قدمت دعماً حقيقياً لحكومة دمشق الجديدة، سواء في تقديم الخدمات أو إدارة شؤون البلاد خلال هذه المرحلة الصعبة.' ودعا عيد إلى تعزيز التعاون بين سوريا ودول الجوار، خاصة تركيا، لتطوير القدرات العسكرية والأمنية والاقتصادية، مع فتح صفحة جديدة مع الدول التي دعمت النظام السابق، بهدف تحقيق الاستقرار في المنطقة. وزاد بالقول، إن 'سوريا، كدولة مركزية في الشرق الأوسط، ستكون قاعدة لإعادة بناء الثقة بين دول العالم، وستكون تركيا ربان هذه السفينة، التي ستنطلق من دمشق لتغزو أسواق العالم بخبرات علمائها ومنتجاتها، عبر طريق الحرير الجديد من سوريا إلى الأناضول'. يبرز الدور التركي كركيزة أساسية في دعم سوريا الجديدة، سواء من خلال التعاون السياسي، العسكري، أو الاقتصادي. ومع استمرار التحديات التي تواجهها الحكومة السورية الناشئة، تظل تركيا الشريك الاستراتيجي الأبرز، الذي يسعى لضمان استقرار سوريا وازدهارها، في ظل رؤية مشتركة لمستقبل المنطقة.

خطبة الجمعة في تركيا.. لدعوة لأخذ العبر من الماضي والتطلع إلى المستقبل بالبصيرة
خطبة الجمعة في تركيا.. لدعوة لأخذ العبر من الماضي والتطلع إلى المستقبل بالبصيرة

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • وكالة أنباء تركيا

خطبة الجمعة في تركيا.. لدعوة لأخذ العبر من الماضي والتطلع إلى المستقبل بالبصيرة

ركّزت خطبة الجمعة في عموم مساجد تركيا، اليوم، على استخلاص العبر من الماضي ومواجهة المستقبل بالبصيرة، مشيرة إلى أهمية الالتزام بتعاليم الإسلام ووحدة الأمة. وأضافت الخطبة أن يوم عاشوراء فرصة للتقرب إلى الله بالصيام والتواضع، وندّدت بالفرقة والخلافات التي تهدد تماسك المسلمين. وجاء في خطبة الجمعة: نحن الآن في شهر الله المحرم، وهو أول شهور السنة الهجرية، وقد وصفه النبي صلى اله عليه وسلم بأنه 'شهر يستحق التعظيم' . وغدا هو يوم عاشوراء، العاشر من شهر محرم. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 'أفضل الصيام بعد رمضان، صيام شهر الله المحرم' ، وأوصانا أن نصوم يوم عاشوراء مع يوم قبله أو يوم بعده . إن شهر الله المحرم، الذي يعد بداية السنة الهجرية، يذكرنا من جديد بضرورة الالتزام بأوامر الله ونواهيه بإخلاص، وبالتحلي بالأخلاق الكريمة التي جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم. لقد كان نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم رحمة مهداة للعالمين، تعلمنا منه معنى الاحترام، والمحبة، واللطف، وتعلمنا أن نتطهر من مشاعر الحقد، والعداوة، والحسد، وأرشدنا إلى احترام الإنسان، وعدم التعدي على المقدسات، واجتناب الفتنة والفساد في المجتمع. كما علمنا أن نرسم البسمة على وجوه اليتامى والمظلومين، وأن نعطي النساء والأطفال مكانتهم الحقيقية التي يستحقونها. إن الواجب علينا اليوم هو: التمسك بسنة نبينا صلى الله عليه وسلم تمسكا وثيقا، وأن نحبه أكثر من كل شيء وكل أحد. ويجب أن نعلم أن توقيره واحترامه هو أمر من الله تعالى، وضرورة من ضرورات الإيمان. قال الله سبحانه وتعالى 'واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا'، والتمسك بهذا الأمر الإلهي يكون بالابتعاد عن كل قول أو تصرف أو سلوك يلحق الضرر بوحدتنا وتماسكنا. ويجب أن نظل دائما يقظين تجاه كل من يتربص بعقيدتنا وقيمنا ومقدساتنا، من الداخل أو الخارج، من أصحاب الفتن والشرور. وجاء فيها: إن يوم عاشوراء يذكرنا أيضا بالحادثة المؤلمة التي استشهد فيها حبيب و سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي قال عنه 'هو ريحانتي من الدنيا' سيدنا الحسين رضي الله عنه، ومعه أكثر من سبعين مسلما في كربلاء. ويا للأسف، إن كثيرا من المسلمين اليوم لم يستخلصوا العبر اللازمة من تلك الفاجعة، ولم يتحركوا بروح الأخوة الدينية ووحدة الأمة؛ فاستغل أعداء الإسلام والإنسانية هذا التفرق، وتمادوا في ظلمهم، ولا سيما في غزة وسائر البقاع. وفي مثل هذا الواقع الأليم، فإن واجبنا أن ننظر إلى الماضي بعين العبرة، وإلى المستقبل بعين البصيرة، وأن نتمسك بقيم الإسلام الحية تمسكا راسخا، وأن نتحد صفا واحدا في وجه الإساءات البشعة التي تطال القرآن الكريم ورسولنا صلى الله عليه وسلم، وعلينا أن نستحضر حديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 'لا تهاجروا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، ولا تحاسدوا، وكونوا عباد الله إخوانا'. فنعزز روابط الأخوة فيما بيننا، ونجعلها أقوى من ذي قبل، كما يجب علينا أن نطيع أمر الله تعالى 'وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة'، أي أن نعد العدة ونستعد بالقوة قدر الاستطاعة، في جميع المجالات المادية والمعنوية، وعلى رأسها العلم والمعرفة والتكنولوجيا. وبهذه المناسبة الجليلة، أستذكر بكل خشوع وإجلال سيد الشهداء الإمام الحسين رضي الله عنه، وكل الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الحق والعدل والقيم المقدسة، وأترحم عليهم جميعا، راجيا من الله أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يكرمهم بمنزلة الشهداء الأبرار. وجاء فيها أيضا: نحن نخوض منذ مدة معركة شاملة ضد حرائق الغابات، وللأسف، فإن رئتينا تحترق، فلنتجنب جميع السلوكيات التي قد تؤدي إلى اندلاع الحرائق، وخاصة في الغابات والمناطق المفتوحة، ولنلتزم بتحذيرات وتعليمات الجهات المختصة. نسأل الله العلي القدير أن يحفظ بلدنا وشعبنا من جميع الكوارث والمحن. واختتمت الخطبة بقول الله تعالى 'وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ۖ واصبروا ۚ إن الله مع الصابرين'.

حركة 'حماس': نجري سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية
حركة 'حماس': نجري سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة أنباء تركيا

حركة 'حماس': نجري سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' أن قيادتها تجري سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية في العاصمة التركية أنقرة، مشيدة بـ'الموقف التركي الثابت والداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وللجهود السياسية والإنسانية التي تبذلها الجمهورية التركية من أجل وقف العدوان على غزة، وتخفيف المعاناة الإنسانية المتفاقمة في القطاع'. وقالت الحركة في بيان إنه 'في إطار تحركاتها السياسية والدبلوماسية لوقف العدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا في قطاع غزة، أجرى وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، برئاسة الأخ المجاهد محمد درويش رئيس مجلس الشورى والمجلس القيادي للحركة، سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية في العاصمة أنقرة.. وقد التقى وفد الحركة خلال اليومين السابقين مع معالي السيد هاكان فيدان، وزير الخارجية التركي، ومع السيد إبراهيم كالن، رئيس جهاز المخابرات التركية'. وأوضحت الحركة في بيانها أن 'الجانبين تناولا خلال اللقاءات تطورات العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، والجهود الدولية المبذولة من أجل وقف الإبادة الجماعية ورفع الحصار، إلى جانب سبل تعزيز التحرك الإقليمي والدولي لوقف هذه الحرب الظالمة، وتقديم الدعم الإنساني العاجل لأبناء شعبنا المحاصر'. وأضاف البيان قائلا 'وقد عبّرت قيادة الحركة عن بالغ تقديرها للموقف التركي الثابت والداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وللجهود السياسية والإنسانية التي تبذلها الجمهورية التركية من أجل وقف العدوان على غزة، وتخفيف المعاناة الإنسانية المتفاقمة في القطاع'. وأشار البيان قائلا إنه 'من جانبها، أكّدت القيادة التركية على موقفها الراسخ في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وحرصها على وقف العدوان على قطاع غزة، مؤكدة أن هذا الملف يحتل أولوية في تحركاتها الإقليمية والدولية، رغم التحديات والتطورات المتسارعة في المنطقة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store